علا الجنان
انت غير مسجل عندنا ننصحك بالتسجيل ومساعدتنا على الرقي بمنتدنا إلى القمة
علا الجنان
انت غير مسجل عندنا ننصحك بالتسجيل ومساعدتنا على الرقي بمنتدنا إلى القمة
علا الجنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علا الجنان

منتديات ستار تايمز الجزائر فيها الفن و الثقافة و الهويات و الرياضة وشؤون تعلمية ومنتهجات دراسية و كل اللغات ..............إلخ.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الأعمال بين القبول والرد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
prince of darkness
Admin
prince of darkness



 الأعمال بين القبول والرد Qq20s3

 الأعمال بين القبول والرد 78c57f10

 الأعمال بين القبول والرد Ebda3

 الأعمال بين القبول والرد Katip
الجوزاء
عدد المساهمات : 564
نقاط : 3825
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/07/2010
العمر : 29

 الأعمال بين القبول والرد Empty
مُساهمةموضوع: الأعمال بين القبول والرد    الأعمال بين القبول والرد I_icon_minitimeالسبت يوليو 24, 2010 6:10 pm

<tr></tr>
الأعمال بين القبول والرد


الأعمال
والأقوال مع إخلاص النية لله واتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيها
تصبح جميعها قربات تقدم لله، ويثاب عليها صاحبها وتكون سبباً لرحمة الله،
قال تعالى (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
) [الأعرافـ156].

وهناك
من يترك العمل بحجة أن رحمة الله واسعة وهذه الآية الكريمة تبين أن الرحمة
من الله لمن وحد الله ولم يشرك به شيئا وعمل صالحاً.

والعمل داخل
في مسمى الإيمان، فالإيمان هو قول باللسان وتصديق بالقلب وعمل بالجوارح،
ومن أخر العمل عن مسمى الإيمان دخل في الإرجاء، وأكثر الآيات في كتاب تذكر
الإيمان مقترناً بالعمل، قال تعالى (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ) [التين ـ6].

ومما يدل على أهمية العمل الحديث الذي رواه أبو هريرةـ رضي الله عنهـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا ينظر إلى أجسامكم، ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم) [رواه مسلم].

والعمل
الصالح سبب لزيادة الإيمان، فإن من عقيدة أهل السنة والجماعة أن (الإيمان
يزيد وينقص)، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، فلنحرص على الإكثار من العمل
الصالح حتى يزداد إيماننا وتعظم درجاتنا في الآخرة.



العمل الصالح سبيل الحياة السعيدة

الناس جميعاً ينشدون الحياة السعيدة وهذا لا يتحقق إلا بالعمل الصالح مع الإيمان، قال تعالى (مَنْ
عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ
بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
) [النحلـ97].


وإنما
تلهث البشرية في تعظيم الماديات لتحصل على حياة سعيدة، وهم تناسوا أن
الإنسان روح وجسد وجهلوا ما يصلح شأن الروح ويجعلها مطمئنة، وغلبوا جانب
الاهتمام بمطالب الجسد المادية مما زاد الطين بلّة، فجعل حياة الإنسان في
تعاسة، وقلق وخوف، ولن تتحقق الراحة النفسية الكاملة إلا بالإيمان بالله
والعمل الصالح، لأن من خلق البشر هو وحده أعلم بما يصلح شأنهم ويسعد
أفرادهم وجماعاتهم.




التوفيق للعمل الصالح

من
أراد أن ينعم بالإيمان ويوفق للعمل الصالح فليطلب ذلك من ربه جل وعلا
وليصدق في الطلب وليلح في الدعاء بأن يهديه الله وييسر له ما يعنيه على
العبادة، فإن ذلك بتوفيق الله قال تعالى (فَمَنْ
يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ
يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
) [الأنعامـ125].


ومن
وفق للعمل الصالح فليحمد الله كما حث على ذلك الحديث القدسي عن أبي ذرـ
رضي الله عنهـ عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى
قال: (يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها، فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه) [رواه مسلم].


فالحمد
والشكر والثناء لله وحده، قال أبو عم الشيباني: قال موسى عليه السلام يا
رب أنا إن صليت فمن قبلك، وإن أنا تصدقت فمن قبلك، وإن بلغت رسالاتك فمن
قبلك فكيف أشكرك؟ قال يا موسى الآن شكرتني.


ومردود جزاء الأعمال راجع إلى من عملها، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) [فصلتـ46]،
والأعمال سبب لثقل الموازين ونيل رضا الله والفوز بالجنة، قال تعالى (فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ) [القارعة:6ـ7].




أسباب قبول الأعمال

1] الإخلاص
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى) [رواه البخاري ومسلم].

فمن
أراد بعمله ثناء الناس والسمعة أو مقاصد دنيوية لم يكون عمله لوجه الله،
فالإخلاص سبب لأن يقبل الله العمل، والإخلاص يحتاج إلى مجاهدة للنفس
وصولات وجولات معها حتى تترك مطامعها ويكون العمل لله ومن وفق إليه فهو
على خير عظيم.


2] الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في الأعمال التعبدية
قال تعالى (لَقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو
اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا
) [الأحزابـ21]، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم شرط لصحة العمل، ودليل على محبة الله وسبب للمغفرة، قال تعالى (قُلْ
إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
) [آل عمرانـ31].




3] العمل في زمن المهلة
وهو
في دار الحياة الدنيا فهذا الزمن هو محل العمل، فليحرص على العمر حتى لا
يضيع بلا عمل، فإن العمر ما فات منه لا يعود وإذا لم يشغل بما هو مفيد فهو
خسارة على صاحبه.

ما ضاع من أيامنا هل يغرم هيهات والأزمان كيف تقوم
يوم بأرواح تباع وتشترى وأخوه ليس يسام فيه بدرهم

قال الحسن: إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلاً دون الموت ثم قرأ (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ).

وفي الآخرة يتمنى من لم يعمل صالحاً أن يرجع إلى الدنيا ليعمل لأن الآخرة محل الجزاء، قال تعالى (وَهُمْ
يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ
الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ
مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ
مِنْ نَصِيرٍ
) [فاطرـ37].

فاغتنموا الفرصة يا عباد الله في هذه الدنيا فإن الآخرة لا عمل فيها، ولن تقبل فدية ممن ترك العمل بطاعة الله ولم يعبده، قال تعالى (فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ ) [آل عمرانـ91]، فالعاقل يبادر إلى العمل الصالح ولا يسوف فإن الأعمال محدودة.


4] تقوى الله سبب لقبول الأعمال
وفي قصة ابني آدم ما يدل على ذلك، فإن الله تقبل من هابيل ولم يتقبل من قابيل، قال تعالى (وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا
فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ
لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ
) [المائدةـ27].

قال الشوكاني في كتابه (فتح القدير) عند تفسيره لقوله تعالى (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)
أي إنما يتقبل الله القربات من المتقين، لا من غيرهم، وكأنه يقول لأخيه
إنما أتيت من قبل نفسك، فإن عدم تقبل قربانك بسبب عدم تقواك.

قال
ابن سعديـ رحمه الله ـSadأصح الأقوال في تفسير المتقين هنا، أي المتقين لله
في ذلك العمل، بأن يكون عملهم خالصاً لوجه الله متبعين فيه لسنة رسول الله
صلى الله عليه وسلم).


5] الاعتراف بالتقصير وكثرة الاستغفار
قال تعالى (كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) [الذاريات:17ـ18]، الحرص على اتقان العلم والخوف من الله، وعدم الغرور والعجب، قال تعالى (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ)
[المؤمنونـ60]، فهم يعملون الأعمال الصالحة ويقدمون الصدقات ويرجون رحمة
ربهم بأن يتقبل أعمالهم فهؤلاء يحققون العبودية لله ظاهراً وباطناً. عن
عائشة ـرضي الله عنها قالت: (قلت يا رسول الله قول الله (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ) أهو الرجل يسرق ويزني ويشرب الخمر وهو مع ذلك يخاف الله؟ قال: لا، ولكنه الرجل يصوم ويتصدق ويصلي، وهو مع ذلك يخاف الله ألا يتقبل منه) [رواه أحمد والترمذي وابن ماجه والحاكم وصححه].



من علامات القبول

الله جل وعلا هو الرحيم بعباده الذي يتقبل توبتهم وأعمالهم، قال تعالى (أَلَمْ
يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ
وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
)
[التوبةـ104]، وهو أهل التقوى وأهل المغفرة سبحانه وبحمده فهو لا يرد من
تقرب إليه وطلب مرضاته وثوابه وهناك بعض العلامات التي يستأنس بها على
أنها دليل على قبول العمل.

قال ابن رجب ـ رحمه الله ـSadمن عمل
طاعة من الطاعات وفرغ منها فعلامة قبولها أن يصلها بطاعة أخرى، وعلامة
ردها أن يعقب تلك الطاعة بمعصية، ما أحسن الحسنة بعد السيئة تمحها وأحسن
الحسنة بعد الحسنة تتلوها، وما أقبح السيئة بعد الحسنة تمحقها،سلوا الله
الثبات على الطاعات إلى الممات، وتعوذوا من تقلب القلوب) أ هـ



موانع قبول العمل

1ـ العمل بغير دين الإسلام، قال تعالى (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
[آل عمرانـ85]، ويجب أن يعلم أصحاب الديانات أن دياناتهم باطلة وأن الله
لا يقبل أعمالهم، فدياناتهم إما ديانات سماوية قد نسخها الإسلام أو ديانات
باطلة من أصلها وعلى المسلمين أن يساهم في نشر دين الإسلام في أرجاء
المعمورة لأنه هو الدين الذي لا يقبل الله العمل بغيره.

2ـ الشرك، وهو
صرف أي نوع من أنواع العبادة لغير الله أو جعل لله نداً أو إعطاء غير الله
شيئاً من خصائص الربوبية كعلم الغيب والشرك محبط للعمل ومن أشرك في عمله
مع الله غيره تركه الله وشركه ولم يقبل عمله، قال تعالى (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ) [الزمرـ65].

3ـ الابتداع في دين الإسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)
[رواه مسلم] فأي عبادة مبتدعة لم تثبت فهي غير مقبولة ومردوده، ويندرج تحت
هذا الباب كثير من البدع المحدثة التي أ حدها أصحاب المذاهب والفرق
الباطلة فهؤلاء ينسبون للإسلام ما هو منه بريء ويتعبون أنفسهم بأعمال
يأثمون عليها، ولا يؤجرون نسأل الله العافية والسلامة.

4ـ الفسق والكفر والنفاق فهي تمنع قبول الأعمال قال تعالى (قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ) [التوبةـ53]،
فمن يعمل وهو متلبس بهذه الحالات لا يقبل الله منه، قال تعالى (وَمَا
مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ
كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا
وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ
) [التوبةـ54]،
فيتجنب المسلم أن يكون في عداد الفساق والمنافقين حتى لا يرد عمله.

5ـ ترك الصلاة مما يحبط العمل ويمنع قوله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله) [رواه البخاري]، فالصلاة من أعظم فرائض الإسلام ويجب أداؤها بشكل متواصل.

6ـ المن بالصدقة، قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى ) [البقرةـ264]،
وكذلك الصدقة التي مصدرها كسب محرم فإن الله لا يقبلون ولا يقبل إلا ما كان من كسب حلال.



اللهم تقبل يا كريم

سأل أبو الأنبياء إبراهيمـ عليه السلامـ ربه أن يتقبل منه قال تعالى (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ) [إبراهيمـ40]
فأولياء الله يقدمون الأعمال ويرجون من الله قبولها،
فهذه المرأة الصالحة أم مريم تطلب من الله القبول، قال تعالى ( قَالَتِ
امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي
مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
) [آل عمرانـ35]،
فرزقها
الله مريم المرأة المؤمنة الصالحة الطاهرة أمر النبي عيسى عليه السلام وكل
من يعمل الأعمال الصالحة ويرجو رحمة ربه يدعو الله بأن يقبلها ويجعلها
ذخراً له يوم لا ينفع ما ل ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم،
جعلنا الله وإياكم من المقبولين وممن قال عنهم (أُولَئِكَ
الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ
سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي
كَانُوا يُوعَدُونَ
).


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://startimesdz.ahladalil.com
 
الأعمال بين القبول والرد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
علا الجنان :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: