أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 382

أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي

رحم الله شاعرنا حافظ ابراهيم بوصفة الرائع لهذة اللغة

والذي تجلى في هذا البيت الشعري

ما اروعها من لغة .. وما أتقنها من لغة ..هي لغة القرأن المبين

وعلى مر العصور كانت اللغة العربية تزهر بعلمائها وفقهائها

الذين غاصوا في اعماق هذة اللغة وتركوا لنا اثراً رائعاً من المعاجم

والكتب الفقهي وها نحن اليوم نغوص ببعضاً من علمهم

حتى تعم الفائدة للجميع

أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 382 24526ay1

أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 382 24526ay1

كتاب الضـــاد ( ض )

يشرح الكلمة في العربية، مُطعِمًّا الشرحَ بالقرآن والأحاديث النبوية،

وبالأشعار والأمثال العربية، ثم يذكر الاستعمالات المجازية للكلمة المشروحة..

حرف الزاي

قال
الخليل بن أحمد [ الضاد مع الصاد معقوم لم تدخلا معا في كلمة من كلام
العرب إلا في كلمة وضعت مثالا لبعض حساب الجمل وهي " صعفض " هكذا تأسيسها
وبيان ذلك أنها تفسر في الحساب على أن الضاد ستون والعين سبعون والفاء
ثمانون والضاد تسعون فلما قبحت في اللفظ حولت الضاد إلى الصاد فقيل : "
صعفص " ]
الثنائي الصحيح

الجزء 382

أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 382 24526ay1

باب الزاي والراء والميم معهما

ر م، ز م ر، ر ز م، ر م ز، م ز ر، م ر ز كلهن مستعملات

رمز:

الرماز: من أسماء الدبر، والفعل: رمز يرمز، أي: ينضم.
والرمز باللسان: الصوت الخفي. ويكون الرمز: الإيماء بالحاجب بلا كلام، ومثله الهمس. ويقال للرجل الوقيد: ارتمز.
وقد يقال للجارية الغمازة الهمازة بعينها، واللمازة بفمها: رمازة، ترمز بفمها، وتغمز بعينها. ويقال: الرمز: تحريك الشفتين.

مزر:

المزر: نبيذ الشعير الحبوب، ويقال: نبيذ الذرة خاصة.
والمزارة: مصدر المزير، وهو القوي النافذ في الأمور.
والمزر: الذوق، والشرب القليل، ويقال: الشرب بمرة. قال:
تكون بعد الحسو والتمرز
في فمه مثل عصير السكر

أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 382 OumHiba

أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 382 OumHiba

» أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي 381